الحوار المتمدن - موبايل - اسعد ابراهيم الخزاعي
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


كاتب وباحث
(Asaad Ibrahim Al-khuzaie )

أسعد ابراهيم عبد الامير جواد الخُزاعي , سياسي عراقي مُعارض حقوقي حاصل على درجة البكالوريوس في القانون من جامعة بابل عام 2009 -2010 مواليد العراق محافظة بابل مركز مدينة الحلة 25 / 10 / 1984 عضو اتحاد الحقوقيين العراقيين , مارست المحاماة بعد انضمامي الى نقابة المحامين العراقيين في 21 / 11 / 2010 باشرت العمل في مختلف انواع المحاكم في المحافظات العراقية ( تحقيق , جنح , جنايات , احداث , بداءة ) وتوكلت في الدعاوى الجزائية والمدنية عملت لاحقاً موظف حقوقي نشرت بعض المقالات والمواضيع الحقوقية في مرحلة الدراسة الجامعية ( جريدة العراقي الجامعية ) عام 2007 كانت اول مقالاتي الصريحة الناقدة لتقييد الحريات والاعتداء على الحقوق الشخصية والحريات بحجة تطبيق القانون تلاها عدة مقالات في نفس الجريدة تعرضت للتهديد بالفصل من الجامعة مما اضطرني الى تقليص نشاطي في الكتابة والتوثيق ( استراحة مُحارب ) بعد ممارسة مهنة المحاماة تناولت بالنقد طريقة ادارة جلسات المرافعة لبعض القضاة وعدم احترام ادنى مقومات حق المتهم في الدفاع عن نفسه وتوجيه العبارات القاسية له والتعامل معه بأسلوب بعيد عن الروح الانسانية ولي مقالات نشرها موقع ( العدل نيوز ,كتابات ,مدونات الجزيرة) العدل نيوز المختص في نشر فساد القضاء العراقي وتوالت المقالات وكانت سبباً في توجيه التهديد المباشر لي بالسجن من قبل احد القضاة وفي خضم سعيي الى تحقيق ادنى مقومات حقوق الانسان وممارسة حقي في التعبير عن الرأي الذي كفلته المادة 38 من الدستور العراقي النافذ لسنة 2005 تعرضت عام 2014 الى جريمة اختطاف في جهاز الامن الوطني بابل بالتحديد في الثامن من شهر كانون الاول بسبب انتقاد تصرفات الحكومة المحلية في بابل واستغلال المال العام لمصالح شخصية من خلال منشور لي على صفحتي الخاصة في الفيس بوك ,تعرضت للكثير من المضايقات القضائية والتهديدات بسبب ارائي حول السياسة والدين والفساد وانتهاكات حقوق الانسان , نُشرت لي الكثير من المواضيع المتعلقة بانتهاكات حقوق الانسان وغيرها على القنوات الفضائية ( قناة المسلة الفضائية ,والرافدين و anb و 1news ).
رصدت من خلال عملي في المُحاماة الكثير من جرائم انتهاكات حقوق الانسان وثقت الكثير منها بالتعاون مع منظمات حقوق الانسان المحلية والعالمية زودت مجلس حقوق الانسان في الامم المتحدة و المحكمة الجنائية الدولية ومنظمة العفو الدولية و منظمة هيومان رايتش ووتش بالوثائق والادلة والصور التي تدين مرتكبي هذه الجرائم في العراق وطالبت بتشكيل محكمة خاصة للنظر فيها وعدم افلات الجناة من العقاب افراد وجماعات ودول حصلت على شهادة تقديرية من شبكة احرار الرافدين لحقوق الانسان في جنيف .


معرف الكاتب-ة: 12492
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا

اخر الافلام

.. جيني اسبر واعترافات لاول مرة


.. عاجل | مظاهرات وأحكام عرفية وإغلاق مبنى البرلمان في كوريا ال


.. فضائح جديدة تلاحق تسلا ومالكها إيلون ماسك.. ما القصة؟


.. قراءة عسكرية.. كمين للقسام في رفح وتقدم للمعارضة السورية تجا


.. سياق | هل انتهى النفوذ الفرنسي في إفريقيا؟