الحوار المتمدن
- موبايل
- عبدالزهرة الركابي
الموقع
الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة
مسقط الرأس : العراق - ديوانية – 1955 .
التحصيل الدراسي : بكالوريوس آداب .
الإتجاه السياسي : مستقل – سابقا" ولاحقا" – .
ضريبة المعارضة : أمضيت سنوات عدة في السجون والمعتقلات من جراء معارضتي للنظام الصدامي وأشهر هذه السجون والمعتقلات هي سجن أبو غريب – ستة سنوات – على أثر محاولة الهرب الى سوريا ، مركز مخابرات ربيعة ، منظومة الإستخبارات الشمالية في كركوك ، معتقل الدبس في كركوك ، أستخبارات وزارة الدفاع في بغداد ، معتقل خمسة ميل في البصرة .
المهنة : كاتب وصحافي .
المنفى : هربت الى سوريا عام 1991 حيث فوجئت بالوسط الموبوء في المعارضة العراقية وابتعدت عن هذا الوسط الفاسد بعد ان اصطدمت بالعديد من رموزه الذين لا تقل أخلاقياتهم عن أخلاقيات نظام صدام المجرم خصوصا" وان الكثير من هؤلاء خرجوا من عباءة النظام المذكور ، وهذا الأمر يشمل أيضا" الأحزاب والحركات الدينية في تلك المعارضة التي كانت تعتاش على معاناة العراقيين ، والحقيقة ان المعارضة السابقة للنظام السابق كانت في واد والشعب العراقي في واد آخر ، بدليل ان علاقات وجسور الود كانت مقطوعة بين أحزاب وحركات تلك المعارضة وعراقيي المنافي والشتات فما بالك بتلك الجسور مع عراقيي الداخل ؟ .
لم أتلق أي دعم مادي أو معنوي من أوساط المعارضة العراقية بل على العكس من ذلك حيث ان بعض صحف المعارضة امتنعت عن صرف لي مكافأة الإستكتاب أو حتى الرسوم المالية التي دفعتها من جيبي لأكون مراسلا" لهده الصحيفة أوتلك في البلد الذي أقيم فيه .
طيلة سنوات المنفى وأنا أكتب في الصحافة العربية التي تكفلت بمورد رزقي ، والحمد لله حافظت على استقلاليتي قولا" وفعلا" ، كما اني لم أشارك في الفعاليات السياسية والثقافية في البلد الذي أقيم فيه على العكس من بعض المعارضين المنافقين والمتلونين الذين تراهم ( في كل موكب عزاء يلطمون ) والأنكى من ذلك انهم تحولوا الى كتاب مراثي ونعي للمقبورين من أتباع الحزب الذي كان يقف وراء نكبتنا بذريعة ان هذا الجناح يختلف عن ذاك .
معرف الكاتب-ة: 67
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا
- (2)
نظرة الى ( الحوار المتمدن ) بمنظار مستقل
عبدالزهرة الركابي
2003 / 5 / 27
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
- (3)
عثمان العمّير ..أين هي نزاهة الصالحين وطهارة القديسين ؟ !
عبدالزهرة الركابي
2003 / 5 / 22
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
- (13)
هل تتوافر ضمانات الإستسلام ؟ !
عبدالزهرة الركابي
2002 / 12 / 29
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
- (16)
الأولوية
للقضية الفلسطينية أم للقضية العراقية ؟
عبدالزهرة الركابي
2002 / 10 / 15
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
- (17)
العرب وضعوا بين خيارين لا ثالث لهما : دعم وتأييد واشنطن أو التحرك بالعرض
عبدالزهرة الركابي
2002 / 9 / 30
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
- (18)
بيانات عنصرية مرفوضة - أين هو بيان العراق وسط بيانات الفئات والطوائف ؟
عبدالزهرة الركابي
2002 / 9 / 14
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
.. #جيني_اسبر تختار هذا النجم من أجل دعوة عشاء #ترند #اكسبلور #
.. قمة كوب29: الدول الغنية ستساهم ب 250 مليار دولار لمساعدة الد
.. روسيا تكشر عن أنيابها.. هل نشهد مواجهة شاملة بين بوتين والغر
.. صحة لبنان: استشهاد مدير مستشفى دار الأمل الجامعي مع عدد من ز
.. -نتنياهو نسي المحتجزين-.. مظاهرة في تل أبيب تطالب بإبرام صفق