الحوار المتمدن
- موبايل
- المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
الموقع
الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة
(نبذة تعريف )
[email protected]
www.syria-nationalcouncil.org
تأسس المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية ( اختصارا SYNATIC ) في 14 تموز/ يوليو 2001 بمبادرة من الصحفي ومناضل حقوق الإنسان ،السجين السابق نزار نيوف ، وعدد من زملائه المعتقلين السابقين على ذمة قضية " لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية " ، فضلا عن محامين معنيين بالدفاع عن حقوق الإنسان في سورية (انظر الروابط أدناه) . ويعتبر " المجلس " نفسه امتدادا أو " وريثا " للخط الكفاحي غير المهادن في المنظمة المذكورة التي أسسها نيوف في 10 كانون الأول /ديسمبر 1989 قبل أن ينضم إليها لاحقا (شباط / فبراير من العام 1990) مناضلون آخرون مثل المحامي أكثم نعيسة والأستاذ محمد حبيب والحقوقيين ثابت مراد وعفيف مزهر ... ثم في فترة لاحقة مناضلون في المنفى مثل الكاتب هيثم مناع والطبيب غياث نعيسة ... إلخ . وذلك بالنظر لأن مؤسسيه ، وهم أعضاء سابقون في المنظمة المذكورة ، رفضوا خط المهادنة مع السلطة الديكتاتورية أو المساومة على برنامج المنظمة حين شرعت اللجنة الأمنية في المخابرات العسكرية( آنذاك : اللواء حسن خليل ، اللواء مصطفى التاجر، العميد كمال يوسف ) بالاتصال مع بعضهم في السجون اعتبارا من شباط / فبراير 1998 . ومن المعلوم أن هذه الاتصالات قد أسفرت عن إطلاق سراح من قبل شطب كلمة " الديمقراطية " من اسم المنظمة ، وعدم التطرق في نشاطه اللاحق إلى ملفات خطرة تعتبرها السلطة خطوطا حمراء . وذلك مقابل السماح بالعمل دون ملاحقة . أما الذين رفضوا عروض اللجنة الأمنية فقد بقوا رهن الاعتقال حتى انتهاء فترة أحكامهم ، باستثناء الزميل نزار نيوف الذي استمر اعتقاله في زنزانته الانفرادية ، بخلاف الآخرين ، حوالي عشر سنوات بسبب رفضه أي حوار مع السلطة وضباطها ومسؤوليها " إلا أمام محكمة تنظر في جرائمهم " كما جاء في رسالته الجوابية إلى "مكتب الأمن القومي" بتاريخ 22 نيسان / أبريل 2000 ، التي نقلها العقيد بركات العش مدير سجن المزة العسكري . وقد أطلق سراح الزميل نيوف في 6 أيار / مايو 2001 خلال زيارة البابا يوحنا بولس الثاني الذي كان يحمل رسائل لرئيس النظام من عدة منظمات دولية تطالب بإطلاق سراحه. وذلك بسبب إصابته بالسرطان وتدهور وضعه الصحي . هذا ولو أن الزميل أكثم نعيسة أعاد كلمة " الديمقراطية " إلى اسم المنظمة في وقت سابق من هذا العام ، وشرع في تجاوز الخطوط " الحمراء " ودخول بعض المناطق " المحرمة " ، كقضية المعتقلين اللبنانيين في سورية . الأمر الذي أدى إلى اعتقاله مرة أخرى في الثالث عشر من نيسان / أبريل 2004 ، رغم تدهور وضعه الصحي ، وإحالته إلى محكمة أمن الدولة بتهمة " نشر معلومات كاذبة و مناهضة أهداف الثورة والنظام الاشتراكي في سورية " !!
وحين أصبحت قضية الدفاع عن حقوق الإنسان " شغل من لا شغل له " ووظيفة السياسيين العاطلين عن العمل ، وأصبح الجميع ، أحزابا ومنظمات ، ذوي " كليشة " واحدة في برامجهم المطلبية ، وأصبح من العسير تمييز الحزب السياسي عن المنظمة الحقوقية ، خصوصا مع مجيئ بشار الأسد إلى السلطة وسماحه بهامش من الانفتاح في مجال " الحكي العام " ليس إلا ، قبل أن يعمد إلى ضرب هذا الهامش مرة أخرى ، وجد مؤسسو " المجلس " أن قضية حقوق الإنسان في سورية أعمق وأخطر من ذلك بكثير . فهي لا تتعلق فقط بالنشاط المطلبي الذي أصبح مثار تندر وسخرية في البلاد وخارجها ، بل ببنية النظام نفسه واستمراريته . وإذا كان جميع هؤلاء يعتقدون أنه بالإمكان إجراء إصلاحات سياسية في إطار النظام نفسه و/ أو عبر " مصالحة وطنية " معه ، بما في ذلك إلغاء حالة الطوارئ ، فإن " المجلس " ذهب إلى أبعد من ذلك حين رأى أن أي تغيير ديمقراطي حقيقي في سورية لا يمكن أن يتم إلا على أنقاض النظام نفسه ودحر الديكتاتورية وإقامة الدولة العلمانية الديمقراطية الليبرالية وحل حزب البعث باعتباره مشروعا سياسيا شموليا ذا أيديولوجية فاشية وعنصرية ، ومنع أعضائه من النشاط السياسي إلا بعد تغيير نظامه الداخلي والتبرؤ من الجوانب العنصرية والفاشية في أيديولوجيته ؛ وأن المصالحة الوطنية الحقيقية في البلاد لا يمكن أن تتم قبل الكشف عن جميع الجرائم التي ارتكبتها الديكتاتورية على مدى عدة عقود ومكاشفة الشعب بحقيقة ما جرى ويجري ، ثم محاكمة جميع من تورطوا في هكذا جرائم أمام القضاء المحلي ( أو الدولي إذا استحال ذلك ) وإحقاق العدالة لجميع من كان ضحية هذه الجرائم . ومن هنا ارتبط اسم المجلس بـ " الحقيقة " و " العدالة " و " المصالحة " . ومنذ تأسيسه يعمل " المجلس " ، بالتعاون مع العديد من المنظمات والمؤسسات الدولية ، على جمع وتوثيق الجرائم المشار إليها كخطوة لا غنى عنها على طريق الملاحقة القضائية لمرتكبي الجرائم بحق الإنسانية في سورية . ويعترف " المجلس " بأن أدبيات ونهج المؤتمر الوطني الأفريقي بقيادة نيلسون مانديلا ، كانت في خلفية نهجه وتفكيره ، على اعتبار أن هناك نظام أبارتيد حقيقي في سورية يتجلى في المجال الديني ( النظرة التمييزية ضد المواطنين المسيحيين ) وفي المجال العرقي ( اضطهاد الشعب الكردي وحرمانه من حقوقه وارتكاب جرائم عنصرية بحقه تصل إلى حد التطهير العرقي كإجلاء السكان من قراهم وتغيير أسماء المئات من القرى عبر مشروع العار البعثي ـ مشروع الحزام العربي) .
وإذا كانت منظمات حقوق الإنسان كلها في سورية ، والأحزاب السياسية بمطلقها ، لم تتوفر على الجرأة في مقاربة الكثير من القضايا ، فإن " المجلس " يسجل له شرف أنه كان أول من طرح قضية فصل الدين عن الدولة وإعادة الاعتبار لعشر السكان من المسيحيين المجردين دستوريا من حق الترشح إلى منصب رئاسة الجمهورية ، و صياغة قانون جديد للأحوال الشخصية يؤكد على مبدأ الزواج المدني وحظر تعدد الزوجات بوصفه أكبر جريمة تنال من كرامة المرأة ، وباعتباره " شكلا من أشكال تشريع الدعارة وقوننتها" ، كما جاء في أدبيات " المجلس " (1) .
يحاول " المجلس " منذ تأسيسه إعادة الاعتبار للشكل الكفاحي الأولي لمنظمات حقوق الإنسان التي ولدت قبل وأثناء الثورة الفرنسية ، وعبرت عن نفسها بمنظمات " الطبقة الثالثة " ، وكان كفاحها وراء صياغة وإقرار " إعلان حقوق الإنسان والمواطن " . ولهذا فإنه يعمل على تقديم مقاربات مختلفة لقضايا حقوق الإنسان من حيث أنها في جوهرها قضية سياسية بامتياز تتصل ببنية الدولة والسلطة ، وليست قضية اعتقال تعسفي أو تعذيب أو منع من السفر أو انتهاك الحريات الأساسية وحسب ، كما تفهم هذا الأمر اليوم ـ وبشكل ممسوخ وكاريكاتوري ـ معظم منظمات حقوق الإنسان في سورية والعالم ، التي حولت النتيجة إلى سبب والسبب إلى نتيجة . وفي هذا الإطار رفع " المجلس " منذ تأسيسه شعار " العصيان المدني طريقنا الأساسي لدحر الديكتاتورية وإقامة الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية " (2 ) .
ونظرا للنهج الجذري الذي اختطه " المجلس " لعمله ورؤاه ، ولطبيعة نشاطاته ، حيث يقوم بإجراء التحقيقات التي لم يتجرأ أحد على الاقتراب منها سواه ، أصبح مجرد التعاطي مع اسمه وأفكاره مدعاة للملاحقة من قبل السلطة وأجهزتها . وكان ـ بالتالي ـ على أعضائه وكوادره في الداخل التزام العمل " السري " والانخراط في العمل العام عبر هيئات أخرى تغض السلطة الطرف عن نشاطها . وقد اتخذ هذا التوجه لنفسه منذ البداية نظرا لإدراكه أن " الانفراج " الذي شهدته البلاد مع مجيء الديكتاتور البونابرتي الجديد لن يدوم طويلا ، وأن الكامريلا Camarilla الحاكمة سرعان ما ستلجأ إلى أساليب الإرهاب ذاتها التي مورست في عهد الطاغية الأب . وقد تبينت صحة ذلك بعد عدة أشهر فقط من إتمام عملية توريث العرش الجمهوري .
وإذا كان " المجلس" قد اتهم من قبل السلطة ومريديها بالاستقواء بالخارج ، فإنه لا ينكر تعويله على العامل الخارجي بوصفه عاملا حاسما في إحداث هكذا تغيير . وذلك انطلاقا من فهمه الخاص لموقع النظام في إطار الخارطة الجيوستراتيجية والجيوسياسية لمنطقة الشرق الأوسط ، ثوابتها ومتحولاتها ، لا سيما قضية الصراع العربي ـ الإسرائيلي ، وللدور " الوظيفي " الذي يقوم به هذا النظام في إطار هذه الخارطة من أجل الحفاظ على استمراريته .
في إطار ما تقدم ، يمكن تكثيف برنامج " المجلس " بالنقاط التالية :
ـ الكفاح مع جميع القوى الديمقراطية ، وخصوصا الليبرالية منها ، من أجل دحر الديكتاتورية البونابرتية الراهنة ، واستبدالها بنظام ديمقراطي ليبرالي في إطار دولة علمانية ديمقر اطية تعترف بواقع التعددية الإثنية وحقيقتها التاريخية في البلاد ؛
ـ إلغاء الدستور الذي سنه الديكتاتور الراحل عبر نظامه، بوصفه تشريعا لاغتصاب السلطة وديمومة اغتصابها من قبل حزب واحد دون غيره و/ أو طغمة أوليغارشية ، واستبداله بدستور يكرس فصل الدين عن الدولة والاعتراف بالتعددية الحزبية والسياسية التي لا تقوم على أسس طائفية أو عرقية ، وفصل السلطات الأربع : التنفيذية والتشريعية والقضائية و"الصحفية " ؛
ـ إلغاء كافة القوانين والأوامر ذات الطبيعة التمييزية عرقيا ودينيا وسياسيا ، وجميع ما تمخض عنها من آثار قابلة للإزالة ، والتعويض على أصحابها ماديا ومعنويا حيثما كانت إزالة النتائج أمرا مستحيلا ؛
ـ محاكمة جميع عناصر الطغمة الحاكمة ممن تورطوا بارتكاب جرائم ضد الإنسانية ، ومن ضمنهم قادة أحزاب ما يسمى بـ " الجبهة الوطنية التقدمية " ، بوصفهم جزءا لا يتجزأ من قيادة النظام كما نص على ذلك مضمون المادة 8 من الدستور الذي سنته السلطة الحاكمة في العام 1973 .
ـ إلغاء قانون الأحوال الشخصية ، واستبداله بقانون مدني يؤكد بما لا يقبل اللبس والتأويل تساوي الجميع أمام القانون ، ذكورا وإناثا ، سواء فيما يتعلق بالإرث والزواج وغير ذلك . وهذا يقتضي ضمنا ، وأولا ، إلغاء قانون الإرث ،التمييزي طائفيا وجنسيا ، ومبدأ تعدد الزوجات بوصفه تشريعا لاسترقاق المرأة وقوننة للدعارة وجريمة ليس ثمة أكبر منها في هدر كرامة المرأة واحتقار إنسانيتها ؛
ـ حل حزب البعث وحظر نشاطه ، بوصفه مشروعا سياسيا توتاليتاريا (شموليا) ذا أيديولوجية فاشية عنصرية . وذلك إذا لم يتنصل أعضاؤه من الجرائم التي ارتكبت باسمه وتحت يافطته ، وإذا لم يصر إلى تعديل دستوره ، وبشكل خاص مواده التي تنطوي تصريحا أو تلميحا على توجهات من هذا القبيل ؛
ـ يعتبر " المجلس " الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وبقية الشرائع والمواثيق الدولية مرجعية حقوقية لعمله ، ويلتزم بها وبكل ما يترتب عليها ، نصا وروحا ، بما في ذلك الاعتراف بحق الشعب الكردي في تقرير مصيره على أرض كردستان التاريخية . إذ يرى " المجلس " أنه من المستحيل أن يكون مع فلسطين وضد كردستان في آن واحد!
وفي الطريق إلى ذلك يعمل " المجلس " إجرائيا في الوقت الراهن على :
ـ صياغة مسودة دستور بديل يطرح على الرأي العام لمناقشته . وذلك بالتعاون مع نخبة من خيرة فقهاء القانون الدستوري وأساتذته في فرنسا ؛
ـ إعداد الملفات المتعلقة بالجرائم التي ارتكبها النظام وأجهزته ، تمهيدا لملاحقتهم أمام القضاء المحلي أو الدولي المختص ؛
ـ إطلاع الرأي العام المحلي والدولي ، والمنظمات والهيئات الدولية والإقليمية ، أولا بأول ، على جرائم انتهاك حقوق الإنسان ، وكل ما يقع بين يديه من وثائق ومعلومات من شأنها المساهمة في فضح حقيقة النظام وطبيعته كنظام طغمة أوليغارشي يشكل بممارساته كولونيالية داخلية حقيقية ، ويستخدم جميع مقدرات البلاد المادية والمعنوية لاستمرار وديمومة اغتصابه السلطة ؛
ـ الكفاح مع القوى الديمقراطية الحقيقية من أجل إنضاج حالة ذاتية و موضوعية توفر شروط إعلان العصيان المدني . ويفخر " المجلس " بأنه كان أول من طرح هذا الخيار في البلاد عبر الكراس الصادر عن أحد مؤسسيه في العام 1990 (2) .
الأمانة العامة للمجلس :
منذ تأسيسه في 14 تموز / يوليو 2001 ، تولت قيادة عمل " المجلس " هيئة قيادية مؤقتة . وفي نهاية آذار / مارس 2004 عقد مؤتمره الوطني الأول على مرحلتين ، داخل البلاد وخارجها . وقد انتخب المؤتمر قيادة جديدة للمجلس مؤلفة من :
ـ الدكتورة الطبيبة نعمى خالد ، رئيسة ؛
ـ نزار نيوف (صحفي ) ، ناطقا رسميا ؛
ـ ناديا قصّار ( كاتبة ومخرجة أفلام تلفزيونية وثائقية ) ، رئيسة لمكتب العلاقات الخارجية ؛
ـ ملك بيطار (صيدلانية ) ، رئيسة لمكتب قضايا الحريات العامة وسجناء الضمير ؛
ـ جورج سارة (محام) ، رئيسا للدائرة القانونية ؛
ـ د. ابراهيم شاوي ( أستاذ جامعي في البيولوجيا ) ، رئيسا لمكتب شؤون البيئة ؛
ـ سلوى نعمان (مهندسة ) ، رئيسة لمكتب شؤون المرأة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(* ) ـ أعدت هذه النبذة ناديا قصار دبج بتاريخ 30 أيار / مايو 2004
(1)- SYNATIC(Edited by Nizar Nayouf) : The Islamic Law on Polygamy as a Form of Legalized Prostitution .
(2)ـ جورج متى ( نزار نيوف) ـ على طريق العصيان المدني في سورية ـ التكتيك والاستراتيجية ، عمان (الأردن )، 1990 .
George Matta (Nizar Nayouf) – Towards a Civil Disobedience in Syria- Tactics and strategy ,Amman 1991 (Translated into English by Numa Khateeb).
روابط مع بعض أهم المؤسسات الإعلامية والمنظمات الدولية التي غطت خبر تأسيس " المجلس" في العام 2001 :
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1439000/1439448.stm
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1318000/1318028.stm
http://www.aljazeera.net/news/arabic/2001/7/7-15-9.htm
http://www.shrc.org/english/press_releases/2001/09082001/09082001c.htm
http://hem.bredband.net http://www.hrw.org/wr2k2/mena8.html/b155908/newsdc.en1.htm
http://www.shrc.org/justice/arabic/1/6.htm#1
http://www.aljazeera.net/programs/no_limits/articles/2001/8/8-19-1.htm
معرف الكاتب-ة: 323
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا
- (1)
بيان نعي : رحيل المناضل الشيوعي السوري الفلسطيني فارس مراد
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2009 / 3 / 10
الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
- (2)
جريمة مرعبة ترتكبها قوات - الصدم - التابعة للقوات اللبنانية بحق عامل سوري
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2007 / 1 / 26
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (3)
وليد جنبلاط ومروان حمادي يلاحقان نزار نيوف وصحيفة الحقيقة أمام المدعي العام اللبناني بتهمة التحريض على القتل !؟
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 9 / 16
مواضيع وابحاث سياسية
- (4)
تقرير خاص من إعداد مناضلين إسرائيليين حول قائمة اغتيالات إسرائيلية في لبنان ولقاءات معارضين سوريين مع مسؤولين إسرائيليين
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 8 / 2
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (5)
جريمة أمنية استراتيجية في أعلى هرم النظام السوري : رئيس المكتب العسكري لحافظ الأسد يؤكد أن آصف شوكت هو الشخص الوحيد الذي كان على علم بعملية حزب الله !؟
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 7 / 19
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (6)
صحيفة الثورة السورية توجه اتهاما -رسميا - لميشيل كيلو وزملائه بقبض أموال من مروان حمادة ، والمطلوب ملاحقة الكاتبة فورا أمام القضاء اللبناني
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 7 / 12
الصحافة والاعلام
- (7)
ماذا لو صحّ هذا الأمر الذي يبدو أنه ليس دون أساس : المحقق الدولي براميريتس أبلغ السلطات اللبنانية -براءة-جميل السيد من دم الحريري، وقام بزيارتين سريتين إلى الناقورة !!؟؟
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 7 / 4
مواضيع وابحاث سياسية
- (8)
بإدارة الأستاذ الجامعي محمد نعيم الجابي ، الاستخبارات السورية تطلق موقعا لفبركة الأخبار والصور الخلاعية ضد معارضيها ، و - سيريانوبلز- ترعاه ، فيما - شام برس - تروج له !!
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 6 / 26
الصحافة والاعلام
- (9)
مصادر رسمية وروحية في دمشق تكشف عن السبب الحقيقي لاعتقال ميشيل كيلو : لقاؤه بالبيانوني في المغرب واتهامه بنقل رسائل من خدام إليه في العام 2003 !
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 5 / 18
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (10)
إحالة فاتح جاموس إلى القضاء العسكري بعدد من التهم بينها الاتصال بجهات معادية !؟
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 5 / 4
حقوق الانسان
- (11)
نداء إلى المواطنين السوريين : حذار من التبرع للسلطة الوطنية الفلسطينية .. إلا إذا ...
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 4 / 21
مواضيع وابحاث سياسية
- (12)
تقرير خاص حول آخر تطورات قضية الروائي المعتقل محمد غانم
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 4 / 19
حقوق الانسان
- (13)
مغزى ودلالة تعيين نجاح العطار نائبا لرئيس الجمهورية
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 3 / 24
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (14)
ضابطان سوريان ، أحدهما من المخابرات العسكرية ، يشرفان على ترحيل مئات السوريين من هولندا
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 2 / 26
الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
- (15)
مشروع أميركي لنشر الفساد المالي والسياسي والأخلاقي في أوساط المعارضة السورية
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 2 / 24
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (16)
مغالطات خدام وخداعه للرأي العام بصدد مسؤولياته تعقيب على بعض ما جاء في حديثه لقناة الحرة
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 2 / 21
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (17)
الرئيس السوري يصدر توجيهات صارمة بمنع فتح ملف النفايات النووية وبقية ملفات خدام الأخرى
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 2 / 19
المجتمع المدني
- (18)
يوم العار في دمشق : من يحرق السفارات اليوم .. سيحرق البشر غدا !
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 2 / 6
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (19)
ملاحقة عبد الحليم خدام أمام القضاء الفرنسي بثمانية جرائم ، اثنتان منها تتعلقان بالإبادة الجماعية والشروع فيها
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 1 / 8
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (20)
مفارقات عصابة - آل كابوني- في دمشق : نزار نيوف ملاحق من قبل النظام السوري بسبب جرائم خدّام !؟
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2006 / 1 / 1
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (21)
قضية كمال اللبواني .. بعيدا عن ديماغوجيا السلطة والمعارضة
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 11 / 15
حقوق الانسان
- (22)
التقرير الفضيحة والتسييس .. معكوسا !!
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 10 / 23
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (23)
فضيحة طائفية بدأت تتسرب من دهاليز - إعلان دمشق - والاتصالات التي قادت إلى صياغته
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 10 / 19
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (24)
في ظروف تعيد إلى الأذهان مقتل اللواء مصطفى التاجر ، مقتل غازي كنعان بعد معلومات عن صفقة سورية أميركية
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 10 / 13
مواضيع وابحاث سياسية
- (25)
بعد عشرين عاما على اختفائه ، العثور على سجين لبناني في السجون السورية لم يسبق أن أشير إليه من قبل !!
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 10 / 11
حقوق الانسان
- (26)
مؤسسة - إنتيليجنس أون لاين - تمارس عملية قرصنة قذرة على تقاير المجلس
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 9 / 8
الصحافة والاعلام
- (27)
هل هناك علاقة بين اغتيال اللواء مصطفى التاجر واغتيال رفيق الحريري !!؟؟
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 8 / 31
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (28)
هل التقى المحقق ديتليف ميليس ضابطا سوريا منشقا في جنيف ؟ ومن هو الرائد محمد سعيد صدّيق !؟
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 8 / 20
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (29)
وثائق حول علاقة رئيس الوزراء السوري السابق مصطفى ميرو بنظام صدام
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 7 / 25
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (30)
معلومات ووثائق حول اغتيال سمير قصير بتصرف محامي أسرته وليم بوردون
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 7 / 23
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (31)
فتنة - الكشح السورية - : هل يمكن للديكتاتوريات والأنظمة الشمولية أن تكون إلا طائفية و عنصرية !!؟؟
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 7 / 18
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (32)
ما وراء البلطجة الاقتصادية السورية على الحدود اللبنانية
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 7 / 14
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
- (33)
قتله النظام السوري مرتين ، فيما اكتفت إسرائيل بقتله مرة واحدة : رحيل الأسير الجولاني المحرر هايل أبو زيد
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 7 / 10
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (34)
المفوضية العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة تصدر رأيها بشأن السجين السياسي السوري الأقدم في العالم فرحان الزعبي
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 7 / 4
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (35)
محمد ناصيف في زيارة سرية إلى واشنطن لإبلاغها قرارات مؤتمر - البعث - والخطوات القادمة داخليا !!
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 7 / 1
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (36)
إغلاق منتدى الأتاسي : مبروك عليكم نهاية اللعبة !!
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 6 / 30
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (37)
الدم السوري اليتيم : خمسة وعشرون عاما على مذبحة سجن تدمر ولا يزال المجرم طليقا ويبشر ... بالديمقراطية !!
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 6 / 28
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (38)
تعرف على جلادي الشعب السوري ـ علي مملوك : إضاءات على زوايا من تاريخه الغامض في الجهاز الأكثر غموضا
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 6 / 21
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (39)
البيك الاشتراكي سارق أيقونات الكنائس وزيت الأديرة !!
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 6 / 18
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (40)
رسالة مقروءة من عنوانها : مؤتمر - البعث - يعين أحد رؤوس الإجرام الدموي في قيادته الجديدة ويؤكد سيطرته الأبدية على السلطتين التشريعية والتنفيذية
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 6 / 11
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (41)
معلومات عن تورط حزب لبناني معارض في اغتيال سمير قصير
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 6 / 6
الصحافة والاعلام
- (42)
عودة رفعت الأسد هزيمة كبيرة للمعارضة السورية ومشروع فتنة كبرى على الشعب السوري أن يحتاط لها جيدا
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 5 / 21
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (43)
المخابرات العامة تنهي - المسح التقويمي الشامل- للبعثيين المدنيين : 77 بالمئة يؤدون واجبا دينيا واحدا على الأقل ، و 53 بالمئة يذهبون إلى الجامع بشكل منتظم !!
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 5 / 19
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (44)
مثلث برمودا السوري يبتلع ضحية أخرى : معلومات عن ضلوع - قوى عراقية - في اختطاف الشيخ الخزنوي ، وأخرى تشير إلى وجوده في فرع التحقيق التابع للمخابرات العامة
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 5 / 16
حقوق الانسان
- (45)
حين يعبث الجهلة بقضايا حقوق الإنسان ، يجرّمون حكمت الشهابي ويبرّئون مصطفى طلاس !
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 5 / 14
حقوق الانسان
- (46)
دليل الجمهوريه في حروب أجهزتها وأشباحها الخفيه !
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 5 / 11
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (47)
من بينهم بطرس خوند عضو قيادة حزب الكتائب : - المجلس - يحصل على أربع وثائق جديدة تؤكد وجود معتقلين لبنانيين في سورية
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 5 / 7
حقوق الانسان
- (48)
المخابرات السورية تشدد ضغوطها على مراسلة إذاعة لندن في دمشق وتسعى لتعيين صحفي وثيق الصلة باللواء بهجت سليمان مكانها !
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 4 / 28
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (49)
بمناسبة استئناف محكامة أكثم نعيسة غدا : دعوة متجددة للمحامين السورين لمقاطعة محكمة أمن الدولة
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 4 / 24
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (50)
النظام السوري يكشف عن الوجه الحقيقي للعبة - جوازات سفر - المنفيين : طرد العديد منهم من السفارات ، والتعهد بإعطاء آرييل شارون جواز سفر وعدم إعطاء البعض منهم هذا الجواز !!
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
2005 / 4 / 22
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
.. شركة -نايكي- تقدم عرضا بباريس تكريما للنجم الإسباني رافايل ن
.. كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
.. كوت ديفوار: -تنمية قسرية-.. هدم بيوت وإخلاء قرى وأحياء ومزار
.. الخارجية الأمريكية: نحقق تقدما للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق ا
.. -نعمل بطريقة بدائية-.. رجال الإنقاذ ينتشلون جثث ضحايا غارة إ