الحوار المتمدن - موبايل - رزان الحسيني
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


كاتبة ادبية وشعرية، ومترجمة.

من منهم سينثر على ضريحي
زهور الزنبق التي أُحب،
من سيسقي عطش عُشب مثوايّ الأخير
الظامئُ ابداً مثلي،
من سيذكُرني بماء الورد عند طلوع شمس الفجر
رقيقةً، ومُبشّرةً كقديسة
دون أن ترقبها عيني،
من أمسك يدي حتى
قبل أن أمضي
إلى قبو أبديتي المُغبر؟


معرف الكاتب-ة: 12331
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : رزان الحسيني



اخر الافلام

.. -السيطرة على باب المندب-.. ما دلالات اعتراف إسرائيل بأرض الص


.. ماذا وراء عمليات الجيش الإسرائيلي في مناطق الضفة الغربية؟




.. أمجد الشوا للجزيرة: المنخفض الجوي فاقم الكارثة الإنسانية الت


.. وصول البعثة الأممية إلى الفاشر.. هل يمهد لإقرار هدنة إنسانية




.. حكاية| فلسطين..من بيت عاش فيه طفولته وحلم فيه بمستقبل أبنائه