الحوار المتمدن - موبايل - رزان الحسيني
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


كاتبة ادبية وشعرية، ومترجمة.

من منهم سينثر على ضريحي
زهور الزنبق التي أُحب،
من سيسقي عطش عُشب مثوايّ الأخير
الظامئُ ابداً مثلي،
من سيذكُرني بماء الورد عند طلوع شمس الفجر
رقيقةً، ومُبشّرةً كقديسة
دون أن ترقبها عيني،
من أمسك يدي حتى
قبل أن أمضي
إلى قبو أبديتي المُغبر؟


معرف الكاتب-ة: 12331
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : رزان الحسيني



اخر الافلام

.. القضاء الجزائري يؤيد حكما بالسجن سبع سنوات على الصحافي الفرن


.. الأمين العام للنيتو: اجتماع وزراء خارجية الحلف سيناقش تقوية




.. يديعوت أحرنوت: نتنياهو يمارس سياسة مزدوجة إزاء التحركات الاس


.. السودان في مواجهة اتهامات كيميائية خطيرة.. ما الخطوة التالية




.. نهلة السراج: فصلت من عملي بسبب دفاعي عن غزة