الحوار المتمدن - موبايل - رزان الحسيني
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


كاتبة ادبية وشعرية، ومترجمة.

من منهم سينثر على ضريحي
زهور الزنبق التي أُحب،
من سيسقي عطش عُشب مثوايّ الأخير
الظامئُ ابداً مثلي،
من سيذكُرني بماء الورد عند طلوع شمس الفجر
رقيقةً، ومُبشّرةً كقديسة
دون أن ترقبها عيني،
من أمسك يدي حتى
قبل أن أمضي
إلى قبو أبديتي المُغبر؟


معرف الكاتب-ة: 12331
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : رزان الحسيني



اخر الافلام

.. قيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني يكشف ملامح التحركات


.. تفجير مسجد الإمام علي.. مشهد أعاد إلى الأذهان سنوات العنف ال




.. 2025 عام جاعت فيه غزة وانتصف بي أكثر فصول الحرب دموية وانتهى


.. تحذير خليجي من تداعيات اعتراف إسرائيل بـ-أرض الصومال-




.. اليمن.. العليمي يطلب دعماً من تحالف دعم الشرعية لفرض التهدئة