الحوار المتمدن - موبايل - رزان الحسيني
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


كاتبة ادبية وشعرية، ومترجمة.

من منهم سينثر على ضريحي
زهور الزنبق التي أُحب،
من سيسقي عطش عُشب مثوايّ الأخير
الظامئُ ابداً مثلي،
من سيذكُرني بماء الورد عند طلوع شمس الفجر
رقيقةً، ومُبشّرةً كقديسة
دون أن ترقبها عيني،
من أمسك يدي حتى
قبل أن أمضي
إلى قبو أبديتي المُغبر؟


معرف الكاتب-ة: 12331
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : رزان الحسيني



اخر الافلام

.. زيلينسكي يكشف بنود أحدث خطة تم الاتفاق عليها مع واشنطن لإنها


.. دمشق القديمة تحيي عيد الميلاد وسط إجراءات أمنية مشددة




.. وزير خارجية لبنان يطالب بتفكيك الجناحين العسكري والأمني لحزب


.. الجيش السوداني يقول إن مسيرة للدعم السريع استهدفت مدينة الأب




.. ما أبرز محطات التوتر بين تايلند وكمبوديا خلال هذا العام؟