الحوار المتمدن - موبايل - رزان الحسيني
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


كاتبة ادبية وشعرية، ومترجمة.

من منهم سينثر على ضريحي
زهور الزنبق التي أُحب،
من سيسقي عطش عُشب مثوايّ الأخير
الظامئُ ابداً مثلي،
من سيذكُرني بماء الورد عند طلوع شمس الفجر
رقيقةً، ومُبشّرةً كقديسة
دون أن ترقبها عيني،
من أمسك يدي حتى
قبل أن أمضي
إلى قبو أبديتي المُغبر؟


معرف الكاتب-ة: 12331
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : رزان الحسيني



اخر الافلام

.. مجلس الأمن يعقد جلسة لتقييم تنفيذ القرار 2231 بشأن النووي ال


.. تعزيز الجهود للقضاء على الإرهاب.. قمة تحالف الساحل في باماكو




.. ما مصير -اتفاق آذار- بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقر


.. نزوح ودمار شهدتهما مدينة حلب إثر المواجهات التي اندلعت بين ا




.. صحيفة نيويورك تايمز: ترمب يبذل جهودا لتحقيق الاستقرار في الش