الحوار المتمدن - موبايل - رزان الحسيني
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


كاتبة ادبية وشعرية، ومترجمة.

من منهم سينثر على ضريحي
زهور الزنبق التي أُحب،
من سيسقي عطش عُشب مثوايّ الأخير
الظامئُ ابداً مثلي،
من سيذكُرني بماء الورد عند طلوع شمس الفجر
رقيقةً، ومُبشّرةً كقديسة
دون أن ترقبها عيني،
من أمسك يدي حتى
قبل أن أمضي
إلى قبو أبديتي المُغبر؟


معرف الكاتب-ة: 12331
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : رزان الحسيني



اخر الافلام

.. البابا يدعو إلى يوم سلام عالمي بمناسبة عيد الميلاد


.. أعياد الميلاد: الاحتفالات تعود إلى بيت لحم بعد عامين من الحر




.. باريس تعتبر قانون تجريم الاستعمار منافيا لإرادة الحوار


.. تنديد أوروبي بفرض واشنطن حظر تأشيرات على شخصيات أوروبية




.. لبنان وإسرائيل.. من يفكك سلاح حزب الله؟ | #غرفة_الأخبار