الحوار المتمدن - موبايل - رزان الحسيني
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


كاتبة ادبية وشعرية، ومترجمة.

من منهم سينثر على ضريحي
زهور الزنبق التي أُحب،
من سيسقي عطش عُشب مثوايّ الأخير
الظامئُ ابداً مثلي،
من سيذكُرني بماء الورد عند طلوع شمس الفجر
رقيقةً، ومُبشّرةً كقديسة
دون أن ترقبها عيني،
من أمسك يدي حتى
قبل أن أمضي
إلى قبو أبديتي المُغبر؟


معرف الكاتب-ة: 12331
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : رزان الحسيني



اخر الافلام

.. رغم تراجع الحركة السياحية.. إحياء عيد الميلاد في بيت لحم تحي


.. تحطم طائرة رئيس الأركان الليبي في أنقرة.. خلل فني أم سبب خفي




.. صحيفة نيويورك تايمز: إسرائيل لم تتوقف عن قتل الفلسطينيين في


.. وفد من حماس يبحث في أنقرة مع وزير الخارجية التركي مجريات تطب




.. كأس الأمم الإفريقية 2025 : منتخب الجزائر يتفوق على نظيره الس