الحوار المتمدن - موبايل - مثنى ابراهيم اسماعيل
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

يحمل ماستر اعلام
كاتب صحفي و استاذ جامعي
مارس المهنة الصحفية بكل فنونها وخاصة سيدها التحقيق الصحفي والدراسات والبحوث لمدة 18 عام
مستقل سابقا ولحد الان
ترك الوطن مضطرا هاربا من جحيم  النظام وظلمه
لاجئ سياسي مقيم في اوروبا
يناهض الارهاب والعنف والحروب والتمييز بانواعه العنصري والطائفي و العرقي و الانثوى ضد المراةوالمحا صصات والراسمالية والمليشيات المسلحة والتطرف الديني .
صديق للجميع يؤمن بالحوار
يدعم في كتاباته العلمانية والفيدرالية والديمقراطية الحقيقية  والشان العراقي ونموذج المجتمعات المتقدمة والشعوب الفقيرة والمسلوبة الارادة والمضطهدة والمحتلة
لديه مشاريع اعلامية يحول التمويل دون تنفيذها كاصدار موسوعة الحضارة الجديدة و الحضارة القديمة و بين حضارتين
يفضل الصحافة المضغوطة واسلوبية الاعلام المقارن
ينظر للصحافة على انها وعي كا من من خلال دورها البارز في تشكيل الحياة وتكوين المصير فتختزن الجزيئات التي تفيض بها الحياة فلا تذهب هباءا منثورا


معرف الكاتب-ة: 850
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. روسيا تواصل تقدمها على عدة جبهات.. فما سر هذا التراجع الكبير


.. عملية اجتياح رفح.. بين محادثات التهدئة في القاهرة وإصرار نتن




.. التهدئة في غزة.. هل بات الاتفاق وشيكا؟ | #غرفة_الأخبار


.. فايز الدويري: ضربات المقاومة ستجبر قوات الاحتلال على الخروج




.. ناشطون يقاطعون حفل تخرج بجامعة ميتشيغين تنديدا بالدعم الأمري