الحوار المتمدن - موبايل - احمد حسين
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

سقط رأسي في بغداد ولم يكن لي خيار بذلك في الخامس والعشرين من شهر تشرين الثاني عام 1975 دون إذن مني وسميت احمد ولم يستشرني أحد وما زالت أحيى مع هذه المفروضات الثلاث رغم أنفي.
حاليا صحفي في جريدة الصباح/ نشرت أعمدة ومقالات في عدد من الصحف العراقية/ فيما مضى كانت لي زاوية أسبوعية في جريدة الأمة العراقية.
من المؤمنين بمفهوم الأمة العراقية والداعين له قبل أن يصادره ساسة وكتاب لا يفرقون بين الأمة والشعب، رفعوا هذا المفهوم الكبير شعارا لا يفقهون مدياته ومصداقيته وأهميته في تعزيز الانتماء الوطني ومعالجة الكثير من إشكالات الراهن العراقي.
أحلم بوطن أحيى فيه كما أريد لا كما يريد الآخرين.


معرف الكاتب-ة: 718
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. روسيا تلوح بتحرك خطير بسبب القاعدة الأميركية في بولندا | #ال


.. مصطفى البرغوثي: ردود فعل السياسيين الإسرائيليين تظهر عنصريته




.. جزيرة تايوان.. فتيل نار الحرب الوشيكة بين أمريكا والصين


.. شاهد| ممثل أمريكي يرفض شرب قهوة ستاربكس ويدعو لمقاطعتها




.. شبكات | هل قصفت أنصار الله سفينة تركية متجهة إلى إسرائيل؟